هذا الاقتران بعلامة النار هو مكثف كما يحصل. يحكم المريخ العدواني برج الحمل ، بينما يحكم كوكب المشتري الموسع القوس. وفقًا لموناهان ، فإن هذا يؤدي إلى علاقة جنسية قوية وعاطفية. ويقول: "يمكن أن يساعد برج الحمل في توجيه طاقة القوس العاطفية ، بينما يدعم برج القوس تأكيد برج الحمل الذاتي". "يمكنهم أحيانًا تحريك رؤوسهم لأنهم متحمسون للغاية ومدفوعون. ولكن يمكن حل هذا كله إذا استخدموا طاقتهم معًا بطريقة مواتية."

برج الدلو (20 يناير - 18 فبراير)

مثل القوس ، برج الدلو ليس علامة تبحث بنشاط عن صديقهم الحميم. في السيناريو الأكثر ترجيحًا ، سيصادقون القوس دون أي نية رومانسية حتى يتعرفوا على شيء أعمق في علاقتهما. فكر في بريتني وجوستين ، أول زوجين قويين من برج القوس والدلو. 
تقول موناهان:"هاتان العلامتان فقط تتماشيان مع الوقت وعمومًا تصمدان أمام اختبار الزمن ، للأسف ، لم يكن هذا هو الحال مع بريتني وجوستين ، لكنهما كانوا رفقاء الروح المثاليين للكثيرين."

لا تكون الحياة مملة أبدًا عندما يجتمع القوس مع برج الدلو ، و سيستمران في إيجاد طرق لمفاجأة بعضهما البعض. برج الدلو دائمًا ما يكون على أهبة الاستعداد لقضاء عطلات اللحظة الأخيرة ، وهو أمر يحب المغامر القوس القيام به.

برج الحوت (19 فبراير - 20 مارس)

على الرغم من اختلاف الحوت المائي تمامًا عن القوس ، إلا أنهما مرتبطان كونيًا بكوكب المشتري الحاكم المشترك. وفقًا لموناهان ، كلاهما لديه الكثير ليعلمه لبعضهما البعض. يمكن للحوت تعليم القوس عن الحب غير المشروط ، بينما يمكن للقوس تعليم برج الحوت التفاؤل والعيش في الوقت الحاضر. تقول موناهان: "يميل رفقاء الروح إلى امتلاك القدرة على الضغط على الأزرار في الآخر على كل مستوى ، ويفعل الحوت والقوس ذلك تمامًا لأنهما يتشابهان في علم التنجيم". إذا تمكنوا من تعلم احترام اختلافات بعضهما البعض ، فقد تكون هذه علاقة ثرية.